الثلاثاء، 2 فبراير 2016

أروع ما قرات عن الصداقة .اقصر قصه حزينه .ونصائح تكتب بماء الذهب

 يا صديقى
“لمّا غاب عثمان
 عن البيعة
- بعذر -
وضع النّبي - صلى الله عليه وسلم
- يده اليمنى على يده اليسرى
قائلاً: وَهذه يد عثمان !
ما أجمل أن تثق في صاحبك حاضراً
غائباً،
فأنت تعرف فعاله وَحاله وَذائقته وَمحبوباته دون أن يتكلم !
ابحث عن عثمانك ”*

في قوله تعالى:
"فَصَبْرٌ جَمِيلٌ"
عزاء لكل مصاب ، ومعونة لكل مجتهد ، وأمل لكل مكافح  ، وتفاؤل لكل ناجح .

-

عندما ترى عيباً.... فيني أخبرني ولا تُخبر غيري فأنا المعني بتغييره . 

- ففي الأولى : نصيحة وأجر - وفي الأخرى : غيبة و وزر.

 لماذا حين نرى سلبية في أحد نُخبر كل من حوله ولا نخبره هو بها ؟ نحن نجيد التشهير بالتحدث عن بعضنا، لا مع بعضنا !

 أعجبتني عبارة مكتوبة ..

في أحد الفنادق : "إن أرضيناك فتحدث عنا وإن لم نرضك فتحدث إلينا"

 فلنطبقها لتنتهي الغيبة بيننا فالحياة ما هي إلا قصة قصيرة (من تراب - على تراب - إلى تراب) ثم  حساب - فثواب أو عقاب  فعش حياتك لله تكن أسعد الخلق انصح ولا تفضح، وعاتب دون أن تجرح !

اقصر قصة حزينه

وعندما ذهب إلى جهنم لم يجد أصحابه ،فقال اين أصحابي?!!! فقالوا له لقد تابوا جميعاً بسبب وفاتك.

أقرؤوها أكثر من مره.
" يا ليتني لم أتخذ فلاناً خليلا ّ "
 malkaboelamer.blogspot.com

---///🌿 الرفقة الصالحة 🌿///---


فإنَّ الإنسان جُبِل على حبِّ مُخالطة الآخرين
     وأن يتخذَ له جليسًا يعينه على مصالحه في
     دنياه وأخراه والناس متفاوتون في دينهم
     وأخلاقهم، فمنهم الخيِّر الفاضل الذي ينتفع
     بصُحبته وصداقته، ومنهم السيئ الذي
     يتضرَّر بصداقته ومعاشرته.

    ومصاحبة الصالحين خيرٌ وبركة في الدُّنيا
    والآخرة؛ قال - تعالى -: ﴿ الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ
    بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ ﴾
   [الزخرف: 67].

    ومصاحبة جُلَساء السوء حسْرةٌ وندامة يوم
    القيامة؛ قال - تعالى -: ﴿ وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ
    عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ
    سَبِيلًا * يَا وَيْلَتَا لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا *
    لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ
    الشَّيْطَانُ لِلْإِنْسَانِ خَذُولًا ﴾
   [الفرقان: 27 - 29].

    روى البخاري ومسلم من حديث أبي موسى
    الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله
    عليه وسلم – قال: ((مثَلُ الجليس الصالح
    والسوء كحامِل المسك ونافخ الكير فحامِلُ
    المسك إمَّا أن يُحذِيك وإمَّا أن تبتاعَ منه
    وإما أن تجدَ منه ريحًا طيبة، ونافخُ الكير
    إمَّا أن يحرق ثيابك، وإمَّا أنْ تجد ريحًا
    خبيثة)).

نصـائـــح تكتب بماء الذهب

إذا أردت أن تكتشف صديقاً .. سافر معه .. ففي السفر .. ينكشف الإنسان ..
يذوب المظهر .. وينكشف المخبر ! ولماذا سمي السفر سفراً ؟؟؟
إلا لأنه عن الأخلاق والطبائع يسفر !
ولكن ..
وفر لنفسك بديلاً لكل شيء .. استعد لأي أمر !
لا تتشكى ولا تتذمر .. أريدك متفائلاً .. مقبلاً على الحياة ..
اهرب من اليائسين والمتشائمين ! وإياك أن تجلس مع رجل يتطير !!
لا تكن أحادي الرأي .. فمن الجميل أن تؤثر وتتاثر !
لكن إياك أن تذوب في رأي الآخرين ... وإذا شعرت بأن رأيك .. مع الحق ..
فاثبت عليه ولا تتأثر !وليس عيبا ان تتراجع عن رايك ان رايت الحق والعدل فى ذلك
 خيـر الأصحـاب ، إذا ضـحكت لـك الدنـيا لـم يحـسدك ، و إذا عـبست لـك الـدنيا وقف بجانبك.
 إننا بحاجه للخلافات احياننا .لمعرفه مايخفيه الآخرون في قلوبهم *قد تجد مايجعلگ في ذهول *وقد تجد من تقف له احتراما .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق